(دي برس - خاص)
بدأت حملة مقاطعة شركات الموبايل في سورية أملاً في إيجاد حل عجزت وزارة الاتصالات عن تحقيقه بعد مطالبات كثيرة قدمت من قبل المشتركين في الشركتين، وقام بتنظيم هذه الحملة العديد من الشبان على شبكة الإنترنت ولاقت تفاعلاً كبيراً في أوساط الطلاب الجامعيين. "محمد علي" طالب أدب إنكليزي أيد المقاطعة وخصوصاً بعد مشاهدته الإعلانات التلفزيونية التي تصور واقع شركات الاتصالات في الدول المجاورة والثمن الزهيد الذي تقدم فيه خدماتها مقارنة مع شركاتنا المحلية التي تعتبر باهظة الثمن.أما "قصي الأزوني" فيستخدم برامج المحادثة "التشات" أكثر من الموبايل بكثير لأنها أرخص وتوصل مستخدمها إلى نفس النتيجة المرجوة من الاتصال، ورغم ذلك أبدى امتعاضه من خدمات شركتي الخليوي الباهظة الثمن فقرر المقاطعة. "لما"، "سلمى"، "نور"، "نانسي" طالبات جامعيات اعتبرن المقاطعة واجب على كل شخص، مقترحين تخفيض رسم الاشتراك الشهري وأسعار الرسائل، والتناقض بين عدد الأيام الكثيرة والوحدات القليلة، ونوهوا أيضاً على التغطية الضعيفة في بعض الأماكن."هبة" طالبة أدب إنكليزي اقترحت القيام بمظاهرة طلابية تتجه نحو شركات الاتصالات للضغط عليها والحصول على مطالب معظم المشتركين. وفي قسم اللغة العربية التقينا "أوستن" من الولايات المتحدة الأمريكية الذي أخبرنا عن ارتفاع أجور المكالمات لدينا مقارنةً مع بلاده، رغم تطور الخدمات المتوفرة هناك، ما يبرر احتجاج الشباب عموماً والطلاب خصوصاً على واقع الاتصالات الخليوية.
بدأت حملة مقاطعة شركات الموبايل في سورية أملاً في إيجاد حل عجزت وزارة الاتصالات عن تحقيقه بعد مطالبات كثيرة قدمت من قبل المشتركين في الشركتين، وقام بتنظيم هذه الحملة العديد من الشبان على شبكة الإنترنت ولاقت تفاعلاً كبيراً في أوساط الطلاب الجامعيين. "محمد علي" طالب أدب إنكليزي أيد المقاطعة وخصوصاً بعد مشاهدته الإعلانات التلفزيونية التي تصور واقع شركات الاتصالات في الدول المجاورة والثمن الزهيد الذي تقدم فيه خدماتها مقارنة مع شركاتنا المحلية التي تعتبر باهظة الثمن.أما "قصي الأزوني" فيستخدم برامج المحادثة "التشات" أكثر من الموبايل بكثير لأنها أرخص وتوصل مستخدمها إلى نفس النتيجة المرجوة من الاتصال، ورغم ذلك أبدى امتعاضه من خدمات شركتي الخليوي الباهظة الثمن فقرر المقاطعة. "لما"، "سلمى"، "نور"، "نانسي" طالبات جامعيات اعتبرن المقاطعة واجب على كل شخص، مقترحين تخفيض رسم الاشتراك الشهري وأسعار الرسائل، والتناقض بين عدد الأيام الكثيرة والوحدات القليلة، ونوهوا أيضاً على التغطية الضعيفة في بعض الأماكن."هبة" طالبة أدب إنكليزي اقترحت القيام بمظاهرة طلابية تتجه نحو شركات الاتصالات للضغط عليها والحصول على مطالب معظم المشتركين. وفي قسم اللغة العربية التقينا "أوستن" من الولايات المتحدة الأمريكية الذي أخبرنا عن ارتفاع أجور المكالمات لدينا مقارنةً مع بلاده، رغم تطور الخدمات المتوفرة هناك، ما يبرر احتجاج الشباب عموماً والطلاب خصوصاً على واقع الاتصالات الخليوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق